يعتبر التوت البري والحقلي ليس فقط أكثر عطرية، بل مفيدًا بشكل لا يصدق لمرضى السكري، لأنه من حيث محتوى المواد المفيدة فإنه يتفوق على قريبه المزروع، والذي يجمع بين خصائص الفراولة والفراولة البرية.
الفراولة من الفواكه المفضلة لدى الكبار والصغار، لذا يصعب حرمان نفسك من هذه اللذة التي تغريك رائحتها بتجربة هذا التوت. هل يجب أن تحرم نفسك من هذه المتعة وأنت مصاب بالسكري؟
يمكن تناول الزعرور طازجًا أو مجففًا أو مجمدًا. من ثماره القرمزية، يُمكن تحضير أنواع الشاي، والنقع، والمغلي، والصبغات الكحولية، التي تُساعد على تغذية الجسم بالمواد المفيدة وضبط مستوى السكر في الدم.
ونادراً ما يفكر أحد في مدى فائدة هذه الفاكهة الصغيرة المستديرة للصحة، وما هي التركيبة الغنية المخفية في القشرة اللامعة، والتي يتغير لونها أثناء عملية النضج من الأخضر إلى الأحمر الداكن، أي الأسود تقريباً.