منذ ما يقرب من قرن من الزمان، كانت الطريقة البسيطة والآمنة والفعالة إلى حد ما للكشف عن بعض أنواع العدوى الجلدية والاضطرابات الصباغية هي التشخيص في الأمراض الجلدية باستخدام مصباح وود، الذي يسلط الضوء فوق البنفسجي ذو الطول الموجي الطويل على الجلد.
يعتمد الإجراء التشخيصي لدراسة وظائف الجهاز العصبي اللاإرادي - الاختبار الانتصابي - على زيادة النغمة الودية وانخفاض النغمة السمبتاوي عند تغيير وضع الجسم من الأفقي إلى الرأسي (الانتصابي).
من أجل فهم أسباب تضخم الغدد الليمفاوية، من الضروري إجراء عدد من الاختبارات التشخيصية. تعتبر خزعة العقدة الليمفاوية حاليًا أكثر طرق التشخيص إفادة وانتشارًا.
