التهاب الغشاء المخاطي المهبلي ليس دائمًا مُعديًا. خلال فترة انخفاض الخصوبة، ينخفض إنتاج الهرمونات الجنسية الأنثوية (الإستروجينات)، مما يؤثر على حالة الأعضاء التناسلية.
لا يمكننا الشعور بالانتعاش صباحًا والبقاء منتجين طوال اليوم إلا بالحصول على قسط كافٍ من النوم. ولكن ماذا لو كان الأرق خلال انقطاع الطمث يمنعنا من الراحة التامة؟
من المعروف أن العديد من النساء يبدأن بزيادة الوزن خلال فترة انقطاع الطمث، ويُعزى ذلك إلى اختلال التوازن الهرموني واضطرابات التمثيل الغذائي. لذا، تُعتبر هذه المشكلة بديهية.
بسبب انخفاض تخليق الهرمونات الجنسية وتضييق المسام في المبايض، والتي هي سمة من سمات فترة تراجع الوظيفة الإنجابية عند النساء، يتم تقليل الإفرازات المهبلية أثناء انقطاع الطمث إلى الحد الأدنى.
في سن معينة، خلال فترة انقطاع الطمث، تواجه معظم النساء مشكلة الحكة. يُعد هذا العرض جزءًا من متلازمة انقطاع الطمث، لذا من الضروري فهم أسبابه الجذرية لإيجاد أفضل الحلول للقضاء عليه أو على الأقل تخفيف حدته.
عادةً ما تُرطب ظهارة قرنية العين باستمرار بواسطة الغشاء الدمعي. ويعود هذا الغشاء إلى حالته الطبيعية لا إراديًا أثناء الرمش، مما يضمن سهولة انزلاق الجفون على سطح مقلة العين، ويحمي سطح العين من الجفاف والالتهابات والتلوث، ويحتوي على مواد تُعزز التجدد السريع لظهارة القرنية الناتجة عن الصدمات الدقيقة.
انقطاع الطمث هو تغير طبيعي في وظائف الجهاز التناسلي الأنثوي، مرتبط بتغيرات هرمونية في الجسم مرتبطة بالعمر. تفقد المرأة القدرة على التبويض والحمل والإنجاب.