إريثراسما عند النساء والرجال
آخر مراجعة: 07.06.2024

تتم مراجعة جميع محتويات iLive طبياً أو التحقق من حقيقة الأمر لضمان أكبر قدر ممكن من الدقة الواقعية.
لدينا إرشادات صارمة من مصادرنا ونربط فقط بمواقع الوسائط ذات السمعة الطيبة ، ومؤسسات البحوث الأكاديمية ، وطبياً ، كلما أمكن ذلك استعراض الأقران الدراسات. لاحظ أن الأرقام الموجودة بين قوسين ([1] و [2] وما إلى ذلك) هي روابط قابلة للنقر على هذه الدراسات.
إذا كنت تشعر أن أيًا من المحتوى لدينا غير دقيق أو قديم. خلاف ذلك مشكوك فيه ، يرجى تحديده واضغط على Ctrl + Enter.

الإريثراسما هو مرض جلدي مزمن يتميز بقع على الجلد ، وعادة ما يكون في طيات مثل الإبطين ، بين الأصابع ، تحت الثدي ، في منطقة الفخذ وبين الأرداف. يظهر المرض عادةً كبقع حمراء أو بنية يمكن أن تكون حكة ومتقشرة للغاية. [1]
علم الأوبئة
Erythrasma هو مرض جلدي شائع إلى حد ما ، وخاصة في المناخات الدافئة والرطبة. هذا المرض هو الأكثر شيوعا في البالغين والمسنين. [2] تشمل العديد من العوامل المرتبطة وبائيات هذا المرض:
- الظروف المناخية: erythrasma أكثر شيوعًا في المناخات الدافئة والرطبة ، حيث يمكن للعرق والرطوبة أن يعزز نمو بكتيريا minutissimum corynebacterium.
- الجنس والعمر: يمكن أن يتأثر الرجال والنساء ، لكنه أكثر شيوعًا لدى الرجال البالغين والمسنين.
- النظافة: يمكن أن تسهم النظافة السيئة ، وخاصة في طيات الجلد ، في تطوير الإريثراسما.
- عوامل الخطر: عوامل الخطر مثل السمنة ومرض السكري ونظام المناعة الضعيف يمكن أن تزيد من احتمال الإصابة بهذا المرض.
- الصدمة والاحتكاك: قد تعزز احتكاك الجلد المتكرر أو الصدمة في مناطق معينة العدوى مع بكتيريا corynebacterium minutissimum.
الأسباب إريثراسما
يحدث erythrasma بسبب البكتيريا corynebacterium minutissimum. هذه البكتيريا هي مكون طبيعي من microflora الجلد البشري وعادة ما لا يسبب المرض. ومع ذلك ، في ظل ظروف معينة وعوامل الخطر ، يمكن أن تتكاثر ويسبب الإريثراسما. تشمل الأسباب الرئيسية وعوامل الخطر التي تسهم في تطور هذا المرض:
- الحرارة والرطوبة: erythrasma هي الأكثر شيوعًا في المناخات الدافئة والرطبة أو حيث يتعرض الجلد للعرق المطول.
- ضعف النظافة: يمكن للنظافة الضعيفة ، وخاصة في طيات الجلد ، تعزيز نمو البكتيريا.
- السمنة: يمكن للوزن الزائد أن يخلق بيئة مواتية لتطوير الكريات الحمر في طيات الجلد.
- مرض السكري: الأشخاص المصابون بداء السكري لديهم خطر متزايد من تطوير الكريات الحمر.
- العمر: المرض أكثر شيوعًا في البالغين والمسنين.
- الجهاز المناعي الضعيف: قد يكون للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي ، مثل أولئك الذين يعانون من حالات طبية أخرى أو تناول بعض الأدوية ، خطر أكبر من تطوير الإريثراسما.
- الصدمة والاحتكاك: قد تساهم احتكاك الجلد المتكرر أو الصدمة في مناطق معينة في تطور العدوى مع البكتيريا corynebacterium minutissimum.
يمكن أن تزيد هذه العوامل من احتمال الإصابة بالمرض ، ولكن بالنظر إلى الظروف الصحيحة وحتى بدون وجود عوامل الخطر ، يمكن أن يسبب البكتيريا corynebacterium minutissimum المرض. [3]
طريقة تطور المرض
يرتبط التسبب في erythrasma بالبكتيريا corynebacterium minutissimum ، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في تطور هذا المرض. فيما يلي الخطوات الرئيسية في التسبب في erythrasma:
- استعمار الجلد: يستعرض البكتيريا corynebacterium minutissimum الطبقة العليا من الجلد ، وخاصة في مناطق الرطوبة والحرارة العالية ، مثل بين أصابع القدم ، تحت الثدي ، في طيات البطن والفخذين الداخلية.
- إطلاق السم: تنتج البكتيريا السموم وعوامل المسببة للأمراض التي تسبب تهيج الجلد والالتهابات.
- تطور الأعراض: نتيجة للسموم والنشاط البكتيري ، تتطور أعراض الإريثراسما على الجلد. قد يشمل ذلك ظهور البقع المميزة ، عادة ما تكون وردية أو حمراء اللون ، مع حدود واضحة.
- الانتشار: إذا لم يتم بدء العلاج ، يمكن أن تنتشر العدوى وتزداد سوءًا ، مما يؤثر على مساحات كبيرة من الجلد.
يرتبط التسبب في العمليات الميكروبيولوجية والمناعية في الجلد. البكتيريا corynebacterium minutissimum تخلق ظروف الالتهاب وتغيرات الجلد التي تؤدي إلى الأعراض المميزة لهذا المرض. [4]
الأعراض إريثراسما
- بقع الجلد: واحدة من أكثر العلامات المميزة للريثما هي بقع الجلد. عادة ما تكون وردية أو حمراء اللون ويمكن أن تكون صغيرة أو كبيرة اعتمادًا على مدى الآفة.
- الحدود المحددة جيدًا: عادة ما يكون للبقع حدود محددة جيدًا ، والتي تميز الإريثراسما عن الأمراض الجلدية الأخرى.
- التقشير: قد يكون الجلد قذرًا في المناطق المصابة.
- الحكة: قد يعاني بعض المرضى من الحكة وعدم الراحة في منطقة الجلد المصاب.
- الترجمة: توجد الإريثراسما بشكل شائع في طيات الجلد كما هو الحال بين أصابع القدم ، في الإبطين ، تحت الثدي ، في طيات البطن ، الفخذين الداخلي ، ومنطقة الفخذ. ومع ذلك ، يمكن أن يحدث أيضا في مناطق أخرى من الجلد. [5] ، [6]
- غياب الفتوح: هناك علامة مهمة هي عدم وجود بثور أو بثور ، والتي تتميز بأمراض جلدية أخرى مثل التهاب الجلد الدنيوي أو الصدفية.
- لا توجد قشرة خارجية: على عكس الالتهابات الفطرية ، لا يرافق الإريثراسما تشكيل قشرة خارجية.
إستمارات
هناك عدة أشكال من هذا المرض:
- Erythrasma المسطح: يبدو هذا الشكل من الإريثراسما بقع مسطحة أو وردية أو حمراء على الجلد والتي عادة ما تكون لها حدود محددة جيدًا. قد تكون صغيرة أو تنتشر على مساحات كبيرة من الجلد. غالبًا ما تحدث الإريثراسما المسطحة في المناطق التي تلمس فيها طيات الجلد ، كما هو الحال بين أصابع القدم ، في الإبطين ، تحت الثدي ، وفي الطيات البطن.
- ندبة الإريثراسما: في هذا الشكل من المرض ، يصبح تصبغ الجلد أكثر كثافة وقد تتحول البقع إلى اللون البني. يمكن أن يتطور تندب الإريثراسما بعد محاولات العلاج غير الناجحة أو عندما يتكرر المرض.
- Erythrasma من الطيات: يتميز هذا النموذج بطيات الجلد مثل الأرداف ، تحت الذراعين وفي منطقة الفخذ. وتشمل الأعراض الحكة والحرقة والاحمرار للجلد.
- قد تسمى erythrasma من القدمين: الآفات على منطقة القدمين ، وخاصة بين أصابع القدم ، "erythrasma من القدمين". يمكن أن يكون أعراض erythrasma.
يجب أن يتم تأكيد شكل الإريثراسما ووصفة العلاج من قبل طبيب الأمراض الجلدية بناءً على الصورة السريرية والنتائج التشخيصية.
المضاعفات والنتائج
عادة ما تكون الإريثراسما حالة خطيرة ونادراً ما تؤدي إلى مضاعفات. ومع ذلك ، إذا تركت دون علاج ، فقد يتسبب ذلك في المشكلات أو المضاعفات التالية:
- انتشار العدوى: إذا لم يبدأ العلاج ، يمكن أن تنتشر العدوى إلى مناطق أخرى من الجلد وتصبح أكثر انتشارًا.
- التكرار: قد تعود الإريثراسما بعد العلاج ، خاصة إذا لم يتم اتباع التدابير الوقائية والصحية.
- الحكة والانزعاج: يمكن أن تصاحب الحكة والتهيج وعدم الراحة erythrasma ويمكن أن تؤدي إلى عدم الراحة.
- العدوى الذاتية: يمكن أن يؤدي الخدش المفرط لمناطق الجلد المصابة إلى العدوى الذاتية وزيادة الحالة.
- الجوانب الاجتماعية والنفسية: في حالة الطفح الجلدي المرئي على الجلد المكشوف ، قد تؤثر الإريثراسما على تقدير الذات للمريض والرفاه النفسي والاجتماعي.
التشخيص إريثراسما
يعتمد تشخيص الإريثراسما على علامات سريرية وقد يشمل الخطوات التالية:
- الفحص البدني: يفحص الطبيب المناطق المتأثرة في الجلد. عادة ما يكون للهثراسما أعراض مميزة مثل البقع الحمراء ذات الحدود الصافية والتقشر.
- المقابلة والتاريخ: يجوز للطبيب أن يطرح أسئلة حول الأعراض ، ومدة وجودها ، وموقع الطفح الجلدي ، وغيرها من العوامل التي قد تساعد في إجراء التشخيص.
- الاختبارات المعملية: في بعض الأحيان قد يكون من الضروري أخذ عينات من الجلد من المناطق المتأثرة للاختبارات المعملية مثل المجهر. هذا يمكن أن يساعد في استبعاد الأمراض الجلدية الأخرى مع أعراض مماثلة.
- تنظير الجلد: يتم استخدام هذه الطريقة للنظر في الجلد المصاب بمزيد من التفصيل باستخدام جهاز خاص يسمى منظار الجلد. يمكن أن تساعدك على رؤية تفاصيل وميزات إضافية للبشرة المصابة.
من المهم أن نرى طبيب أمراض جلدية مؤهلة لتأكيد التشخيص واختيار أفضل طريقة علاج.
تشخيص متباين
يتم التشخيص التفاضلي للهيثراسما لاستبعاد الأمراض الجلدية الأخرى مع أعراض مماثلة. فيما يلي بعض الحالات التي قد يكون لها أعراض مماثلة وتتطلب التمايز:
- الصدفية: يمكن أيضًا أن تكون الطفح الجلدي باللون الأحمر. ومع ذلك ، عادة ما يكون لديهم حطاطات أكثر وضوحا ومناطق بلاتسمال.
- Dermatophytoses: الالتهابات الفطرية مثل dermatophytoses يمكن أن تسبب طفح جلدي قد يشبه erythrasma. يمكن أن تساعد اختبارات الثقافة في التشخيص.
- Pyoderma: التهابات الجلد الناتجة عن مسببات الأمراض البكتيرية مثل المكورات العنقودية أو العقدية يمكن أن يكون لها أعراض مماثلة.
- التهاب الجلد التلامس التحسسي: يمكن أن يسبب التلامس مع المهيجات ، مثل المواد الكيميائية أو المواد المثيرة للحساسية ، أعراضًا مماثلة. هذا النوع من التهاب الجلد يتطلب اختبار الحساسية للتشخيص.
- الأكزيما: يمكن أن يؤدي الأكزيما التأتبي أيضًا إلى مناطق حمراء ملتهبة من الجلد مع التقشير والحكة.
من الاتصال؟
علاج او معاملة إريثراسما
عادة ما ينطوي علاج الإريثراسما على استخدام الأدوية المضادة للميكروبات وممارسات النظافة الجيدة. فيما يلي الخطوات الأساسية لعلاج الإريثراسما:
- مضادات الميكروبات: يحدث erythrasma بسبب البكتيريا corynebacterium minutissimum. عادة ما يتم وصف مضادات الميكروبات لعلاجها. فيما يلي بعض المضادات الحيوية التي يمكن استخدامها لهذا الشرط:
- الإريثروميسين: هذا واحد من المضادات الحيوية الأكثر شيوعًا في علاج الإريثراسما. يمكن تطبيقه في شكل كريمات أو المواد الهلامية الموضعية ، وكذلك في شكل الاستعدادات عن طريق الفم (الابتلاع).
- كلاريثروميسين: هذا المضاد الحيوي فعال أيضًا ضد البكتيريا التي تسبب الكريات الحمر.
- أزيثروميسين: هذا المضاد الحيوي له تأثير طويل الأمد ويمكن استخدامه في مجرى العلاج.
لتحديد نظام المضادات الحيوية والعلاج الأنسب ، يجب عليك استشارة الطبيب الذي سيشخص ويصف المضاد الحيوي المناسب وفقًا لنوع العدوى والخصائص الفردية للمريض. [7]
- التدابير الداعمة: بالإضافة إلى استخدام مضادات الميكروبات ، من المهم اتباع التدابير التالية:
- اغسل المناطق المصابة من الجلد بانتظام باستخدام الصابون المعتدل.
- امسح الجلد جيدًا بعد الاستحمام أو الاستحمام.
- تجنب فرك الجلد وفرك بمنشفة ناعمة.
- تجنب الملابس الضيقة والاصطناعية ، ويفضل ملابس القطن.
- تطهير العناصر الشخصية والبياضات التي قد تتلامس مع الجلد المصاب.
- تسلسل الدواء: من المهم اتباع تعليمات طبيبك فيما يتعلق بمدة ونظام مضادات الميكروبات. قد يؤدي مقاطع العلاج إلى الانتكاس.
- متابعة الطبيب: سيراقب الطبيب تقدم العلاج وضبط العلاج إذا لزم الأمر.
نظرًا لأن الإريثراسما يمكن أن تحاكي الأمراض الجلدية الأخرى ، فمن المهم تشخيصها بشكل صحيح واختيار العلاج المناسب.
يمكن استخدام العلاجات الشعبية كعامل مساعد للعلاج الطبي السائد ، ولكن لا تحل محل المضادات الحيوية ، والتي هي الطريقة الأساسية للسيطرة على الإريثراسما. يمكن أن تساعد الأساليب الشعبية في تخفيف الأعراض وتسريع عملية الشفاء. فيما يلي بعض العلاجات الشعبية التي يمكن استخدامها في الإريثراسما:
- تطبيق المراهم العلاجية: يمكن استخدام المراهم القائمة على المكونات الطبيعية مثل الصبار أو زيت شجرة الشاي أو زيت شجرة الصنوبر لتهدئة وتخفيف الحكة. ضع مرهم على المناطق المتأثرة من الجلد عدة مرات في اليوم.
- حمامات الأعشاب: يمكن أن تساعد إضافة الأعشاب إلى ماء الحمام في تقليل الحكة والالتهابات. حاول إضافة decoctions من الأعشاب مثل البابونج أو الحكيم أو لحاء البلوط إلى حمامك.
- معالجة المنطقة المصابة: خلط الماء والخل بنسب متساوية واستخدم هذا الحل لعلاج الجلد المصاب. يمكن أيضًا استخدام محلول بيروكسيد الهيدروجين (3 ٪) للعلاج.
- لفات العشبية: اصنع ديكوتينا من الأعشاب مثل البابونج أو يارو أو حكيم واستخدمها لالتفاف المناطق المتأثرة من الجلد. الحفاظ على الجلد نظيف وجاف.
- التغذية الجيدة: نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والمعادن يساعد على تعزيز الجهاز المناعي ويعزز الانتعاش السريع. تجنب الأطعمة الحارة والحمضية والدهنية.
- تدابير النظافة: سيساعد الغسيل المنتظم وتجفيف الجلد المصاب في منع انتشار العدوى.
- النظافة الشخصية: التغييرات الدورية في الفراش والملابس ، وكذلك نظافة الجسم ، تساهم في الشفاء السريع.
تذكر أن الأساليب الشعبية لا تحل محل التشاور مع الطبيب واستخدام المضادات الحيوية ، إذا تم تحديدها.
الوقاية
تتضمن الوقاية من الإريثراسما الاحتياطات التالية وممارسات النظافة:
- الحفاظ على نظافة الجلد الجيدة: اغسل بانتظام مع الصابون المعتدل والماء. تجفيف بشرتك جيدًا بعد الاستحمام أو الاستحمام.
- تجنب الملابس الضيقة والاصطناعية: من الأفضل ارتداء ملابس القطن التي تسمح للبشرة بالتنفس. هذا سيساعد على منع الرطوبة والعرق من التراكم على الجلد.
- لا تشارك الأشياء الشخصية: تجنب مشاركة الأشياء الشخصية مثل المناشف والملابس الداخلية والملابس وعناصر النظافة الشخصية. هذا سيساعد على منع نقل البكتيريا من شخص إلى آخر.
- قم بتطهير حذائك: إذا كنت تشك في أن لديك أو أحد أفراد الأسرة يعاني من الإريثراسما ، فقم بتطهير حذائك بانتظام ، وخاصة أولئك الذين ترتديهم بدون جوارب.
- انظر أخصائي الأمراض الجلدية: إذا كان لديك أنت أو أحد أفراد الأسرة حالة من الإريثراسما ، راجع طبيب أمراض جلدية للتشخيص والعلاج السليم. يمكن للطبيب أيضًا تقديم توصيات لمنع التكرار.
- اتبع نصيحة طبيبك: إذا تم تشخيص إصابتك بالإريثراسما وتلقيت العلاج ، فمن المهم اتباع تعليمات طبيبك حول تناول الأدوية المضادة للميكروبات والحفاظ على ممارسات النظافة الشخصية.
اتباع ممارسات واحتياطات النظافة الجيدة تساعد على تقليل خطر الإصابة بالمرض ومنعه من نقله إلى الآخرين.
توقعات
عادة ما يكون تشخيص الإريثراسما مواتية مع العلاج في الوقت المناسب والسليم. تحت تأثير الأدوية المضادة للميكروبات مثل المضادات الحيوية ، يتم تدمير البكتيريا وتبدأ أعراض العدوى في الاختفاء.
إذا لم يتم علاج الإريثراسما ، أو إذا لم يكن العلاج فعالًا بدرجة كافية ، فإن العدوى يمكن أن تتقدم وتؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة. في بعض الحالات ، يمكن أن يصبح مزمنًا ويعود بشكل دوري.
من المهم أن ترى طبيبًا في العلامات الأولى للمرض واتباع توصيات العلاج والوقاية. مع النهج الصحيح والالتزام بالتوصيات الطبية ، عادة ما يكون تشخيص الكريات الحمراء جيدًا ومعظم المرضى يتعافون تمامًا.
كتب عن erythrasma
- "الأمراض الجلدية: دليل الدراسة المصور ومراجعة المجلس الشاملة" - بقلم سيما جاين ، توماس س. ماكورماك ، ومارغريت أ. بوبونيتش (2012).
- "الأمراض الجلدية في فيتزباتريك في الطب العام" - بقلم لويل أ. جولدسميث ، ستيفن كاتز ، باربرا أ. جيلشريست ، آمي س. بالير ، ديفيد ج. ليفل ، وكلاوس وولف (2019).
- "الأمراض الجلدية السريرية: دليل ملون للتشخيص والعلاج" بقلم توماس ب. هابيف (2020).
- "الأمراض الجلدية: نص ملون مصور" بقلم ديفيد ج. جاوكرودجر ومايكل آر. آردرن جونز (2017).
- "كتاب مدرسي للأمراض الجلدية ، علم الوريدية ، وعلم الجذام" من تأليف S. Sacchidanand و Aparna Palit (2019).
الأدب المستخدم
- بوتوف ، ي. الدليل الوطني. إصدار موجز / تحرير من قبل Y. S. Butov ، Y. K. Skripkin ، O. L. Ivanov. - موسكو: Geotar-Media ، 2020.
- الإرشادات السريرية. Erythrasma (البالغين ، الأطفال) 2023. آخر مراجعة
- الأمراض الجلدية. التشخيص والعلاج. أطلس ودورة. كونراد بورك ، وولفغانغ بريونينجر. 2005