ساعدت الماريجوانا العلماء على إعادة النظر في مبادئ البنية الخلوية للدماغ. اتضح أن الخلايا الخدمية في النسيج العصبي، الضرورية لتغذية ودعم الخلايا العصبية، يمكن أن تتداخل بشكل فعال مع عمل الوصلات بين الخلايا العصبية.
ومن المعروف جيداً مدى سرعة انتشار الأمراض المعدية، مما يعني ضرورة وجود أساليب سريعة بنفس القدر للكشف عن العدوى في الميدان، وأن تكون هذه الأساليب متاحة قدر الإمكان، وهو أمر بالغ الأهمية في مكافحة الأوبئة.
يشير اكتشاف توصل إليه عالمان من جامعة سيمون فريزر إلى أن البكتيريا غير المعروفة بشكل كبير قد تصبح أداة جديدة مهمة في تطوير لقاح ضد فيروس نقص المناعة البشرية (HIV).
وبحسب العالم، لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن تناول كميات ضئيلة من المواد الكيميائية الخطيرة المحتملة مع الطعام أو التلامس عن طريق الخطأ مع المواد الكيميائية المنزلية يؤدي في الواقع إلى إثارة تطور السرطان.
